Muslim (261H)
الإِمَامُ الكَبِيْرُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، الحُجَّةُ، الصَّادِقُ، أَبُو الحُسَيْنِ مُسْلِمُ بنُ الحَجَّاجِ بنِ مُسْلِمِ القُشَيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (206-261 هـ)، صَاحِبُ...
الإِمَامُ الكَبِيْرُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، الحُجَّةُ، الصَّادِقُ، أَبُو الحُسَيْنِ مُسْلِمُ بنُ الحَجَّاجِ بنِ مُسْلِمِ القُشَيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (206-261 هـ)، صَاحِبُ...
الإِمَامُ الكَبِيْرُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، الحُجَّةُ، الصَّادِقُ، أَبُو الحُسَيْنِ مُسْلِمُ بنُ الحَجَّاجِ بنِ مُسْلِمِ القُشَيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ (206-261 هـ)، صَاحِبُ (الصَّحِيْحِ) (السير)
أحد الأئمة من حفاظ الحديث، وهو صاحب المسند الصحيح، رحل إلى العراق، والحجاز، والشام، ومصر (تاريخ بغداد)
الإمام مسلم، رحمه الله، أحد أعلام أئمة هذا الشأن، وكبار المبرزين فيه، وأهل الحفظ والإتقان والرحالين فى طلبه إلى أئمة الأقطار والبلدان، والمعترف له بالتقدم فيه بلا خلاف عند أهل الحذق والعرفان، والمرجوع إلى كتابه، والمعتمد عليه فى كل الأزمان
أجمعوا على جلالته، وإمامته، وعلو مرتبته، وحذقه فى هذه الصنعة، وتقدمه فيها، وتضلعه منها، ومن أكبر الدلائل على جلالته، وإمامته، وورعه، وحذقه، وقعوده فى علوم الحديث، واضطلاعه منها، وتفننه فيها، كتابه الصحيح الذى لم يوجد فى كتاب قبله ولا بعده من حُسن الترتيب ... (تهذيب الأسماء واللغات)
Please sign in first.
Sign inCreate a free account to use wishlists.
Sign in