
Jawahir ad-Durar fi Hall Alfadh al-Mukhtasar -...

Ath-Thamar ad-Daanee charh Risaalah ibn Abi...

Al-Muhadhdhab min al-Fiqh al-Maliki wa Adillatih

Sharh al-Minhaj al-Muntakhab 'ala Qawa'id...

Aqrab al-Masalik li Madhhab al-Imam Malik -...

عندما ألّف العلاّمة "عبد الباري بن أحمد العشماوي" مقدمته المباركة « متن العشماوية »، اقتصر فيها على باب الصلاة والصلاة، ثم جاء بعده العلامة "ابن تركي المالكي" (979 هـ) وأكمل هذا المتن وأضاف له باب الزكاة و باب الحج، ثم قام بوضع شرح عليه سماه: « الجواهر الزكية في حل ألفاظ العشماوية »، ثم جاء من بعدهما العلامة « يوسف بن سعيد بن إسماعيل الصفتي المالكيّ الأزهري (كان حيّاً سنة 1193هــ) »، فقام بوضع حاشية على هذا الشرح سماها: « حاشية سنية وتحقيقات بهية على الشرح المسمى بالجواهر الزكية في حل ألفاظ العشماوية»، التي اشتهرت باسم: « حاشية الصفتي »، وهذه الحاشية هي من أعظم و أهم حواشي الفقه عند المالكية، فيها فوائد كثيرة، وتفاصيل يحتاج الناس إليها
وما يميّز « حاشية الصفتي »، أنّ " الصفتي رحمه الله " أتى فيها بالأقوال المعتمدة المرضية في الفقه المالكي،ووشّحها بفوائد منيفة وأبحاث شريفة وزوائد نفيسة، جمعها من بطون كتب وحواشي المذهب المالكي، كما ذكر فيها دليل مشروعية كل باب والتعريفات اللغوية والاصطلاحية وترجمة العلماء الذين ذكرهم المصنّف والشارح
اشتهرت « حاشية الصفتي »، اشتهارا كبيرا،ولقيت قبولا كبيرا، حتى قيل: " من قرأ الصفتي لا يحتاج إلى مفتي
طبعة محققة بتحقيق عالم مالكي: الشيخ أحمد مصطفى الطهطاوي
البيانات
Please sign in first.
Sign inCreate a free account to use wishlists.
Sign in